هل تعلم أن الاستهلاك المنتظم للتوت يحميك من السرطان؟

يوصي المعهد الأمريكي لأبحاث السرطان بضرورة تناول التوت يوميًا، لأن الدراسات تظهر قدرة التوت على دعم الدفاعات المضادة للأكسدة، والوقاية من السرطان فى جسم الإنسان، كما يعتبر مصدرًا غذائيًا مليئًا بالفيتامينات والمعادن والألياف الغذائية التي تساهم في تحسين الصحة، وفقًا لما نشره موقع onlymyhealth

فوائد التوت للجسم

1 – التوت غني بفيتامين ج، وهو مضاد للأكسدة يدعم صحة المناعة، ويساعد الجسم على امتصاص الحديد، ويعزز صحة البشرة.

2 – كوب من التوت يوفر كمية هائلة من الألياف الغذائية، ما يساعد على الهضم وتعزيز الشعور بالامتلاء، ما يمكن أن يساعدك على إدارة وزنك.

3 – يساهم تناول التوت في تلبية احتياجاتك اليومية من فيتامين ك، وهو ضروري لصحة العظام وتخثر الدم.

4 – المنجنيز ضروري لوظيفة الإنزيم وصحة العظام، والتوت مصدر جيد لهذا المعدن الأساسي.

5 – التوت مليء بمضادات الأكسدة مثل كيرسيتين والأنثوسيانين، التي تحارب الإجهاد التأكسدي والالتهابات في الجسم.

6 – تم ​​ربط التوت بتحسين صحة القلب، حيث يساعد محتواها العالي من الألياف على خفض مستويات الكوليسترول، ما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب، تساهم مضادات الأكسدة الموجودة في التوت أيضًا في حماية القلب عن طريق تقليل الإجهاد التأكسدي والالتهابات.

7 – تعمل الألياف الموجودة في التوت على تعزيز الشعور بالامتلاء، ما يمكن أن يساعد في إدارة الوزن عن طريق تقليل السعرات الحرارية الإجمالية. بالإضافة إلى ذلك، فإن محتوى التوت المنخفض من السعرات الحرارية يجعله خيارًا للوجبات الخفيفة دون الشعور بالذنب.

8 – الألياف الغذائية الموجودة في التوت تدعم صحة الجهاز الهضمي عن طريق منع الإمساك وتعزيز حركات الأمعاء المنتظمة.

9 – تساعد مضادات الأكسدة الموجودة في التوت على تنظيم مستويات السكر في الدم، وهو أمر مفيد للأفراد المصابين بداء السكري أو المعرضين لخطر الإصابة بهذه الحالة.

10 – مضادات الأكسدة الموجودة في التوت، وخاصة حمض الإيلاجيك، لدورها المحتمل في الوقاية من السرطان. تساعد هذه المركبات على تحييد الجذور الحرة الضارة التي يمكن أن تؤدي إلى تطور السرطان.

11 – يساهم المحتوى العالي من فيتامين C في التوت في الحصول على بشرة صحية ومشرقة من خلال تعزيز إنتاج الكولاجين والحماية من أضرار الأشعة فوق البنفسجية.

12- -يحتوي التوت على مركبات مثل الزياكسانثين واللوتين، والتي تعتبر ضرورية للحفاظ على صحة العين الجيدة وتقليل خطر الضمور المرتبط بالعمر.