خلال الدراسة، أصيب 20٪ بالخرف من المشاركون ذوى البشرة الفاتحة الذين يتناولون أدوية النوم “غالبًا” أو “دائمًا تقريبًا” لديهم فرصة أعلى بنسبة 79٪ للإصابة بالخرف مقارنةً بأولئك الذين “لم يستخدموها أبدًا” أو “نادرًا”.
وقال الباحثون أنه “من الممكن أيضًا أن تكون بعض أدوية النوم مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالخرف عن غيرها”.
وجد الباحثون أن ذوى البشرة الفاتحة ، بنسبة 7.7 ٪ ، كانوا أكثر عرضة بثلاث مرات من ذوى البشرة السمراء ، بنسبة 2.7 ٪ ، لتناول أدوية النوم في كثير من الأحيان ، من 5 إلى 15 مرة في الشهر ، أو دائمًا تقريبًا ، 16 مرة في الشهر إلى اليوم.
تتمثل الخطوة الأولى في تحديد نوع مشكلات النوم التي يتعامل معها المرضى هي اختبار النوم إذا كان توقف التنفس أثناء النوم هو احتمال.
إذا تم تشخيص الأرق ، فإن العلاج السلوكي المعرفي للأرق (CBT-i) هو العلاج الأول إذا كان سيتم استخدام الدواء، فقد يكون الميلاتونين خيارًا أكثر أمانًا.
اكتشاف المزيد من موقع تدخين الطبخ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
