قلة النوم عواقبها كثيرة.. اعرف مشاكلها على صحتك وتجنبها

-انخفاض الإدراك الحسي.

-محدودية المجال البصري الجانبي.

-تباطؤ وقت رد الفعل الحركي. 

-صعوبة التركيز وقلة الانتباه.

-التعب.

-النعاس أثناء النهار.

-اضطرابات المزاج والتهيج.

-الارتباك ومشاكل في الذاكرة.

-زيادة خطر التعرض لحوادث العمل أو المرور.

العواقب على الرؤية

من المؤكد أنك شعرت بذلك: نقص النوم (نقص النوم من الناحية الطبية) يؤدي إلى حكة في العين. ولكنها يمكن أن تذهب إلى أبعد من ذلك، وتؤدي إلى عدم وضوح الرؤية أو انخفاض حدة البصر .

العواقب على الذاكرة

قلة النوم لها تأثير مباشر على الذاكرة، حيث يستخدم النوم بشكل خاص لتصنيف الذكريات. لذا فإن قلة النوم تعني صعوبة أكبر في التذكر. 

العواقب على المزاج

قلة النوم هي المسئولة بشكل مباشر عن عدم الاستقرار العاطفي.

العواقب على التعلم

لا يزال نمو الدماغ عند الأطفال والمراهقين يحتاج إلى الراحة . سواء كان الأمر يتعلق بتعلم القراءة أو الحصول على شهادة البكالوريا، عليك أن تنام لتتعلم .

العواقب طويلة المدى لقلة النوم

-فقدان الاهتمام والكفاءة والتحفيز. 

-الهشاشة العاطفية والتهيج. 

-خطر الاكتئاب. 

-الالتهاب وانخفاض الدفاعات ضد الالتهابات. 

-التمثيل الغذائي المضطرب: خطر السمنة والسكري وما إلى ذلك.

-ضغط مرتفع . 

-الانزعاج الجسدي والألم.

-تعلم أكثر صعوبة. 

-العواقب على الألم.

عدم النوم يمكن أن يضر كثيرا، لأن قلة النوم هي المسؤولة عن زيادة الحساسية للألم أو الوخز في الأطراف.

العواقب على التوتر

ترتبط قلة النوم بزيادة خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم. وهذا صحيح بشكل خاص إذا كان هناك متلازمة توقف التنفس أثناء النوم (يتوقف التنفس أثناء الليل).

العواقب على الروح المعنوية

النوم والمزاج مرتبطان للغاية. ويتجلى هذا بشكل خاص في انخفاض الروح المعنوية المرتبطة بقلة الراحة. كلما قللت نومنا، كلما أصبحنا أكثر اكتئابا. ولذلك فإن العاملين ليلاً يكونون أكثر عرضة لخطر الإصابة بالاكتئاب .

العواقب على الحجم

عند الأطفال، يتم إفراز هرمون النمو حصريًا في الليل. وبالتالي فإن قلة النوم تهدد بالحد من نمو حجمها. وبالمثل، فإن الهرمونات الجنسية التي تُفرز عند البلوغ هي في الأساس ليلية.