ما هى علامات الإنذار المبكر لمشاكل الغدة الدرقية؟
تشمل علامات الإنذار المبكر لاضطراب الغدة الدرقية أو انخفاض وظيفة الغدة الدرقية، بترتيب انتشارها، ما يلى:
– التعب غير المبرر (نحو 80% من مرضى قصور الغدة الدرقية)
– الإمساك
– جفاف الجلد (نحو 60-70% من مرضى قصور الغدة الدرقية)
-عدم تحمل البرد / مشاكل في درجة حرارة الجسم (حوالي 60٪ من مرضى قصور الغدة الدرقية)
– زيادة الوزن (نحو 54% ممن يعانون من قصور الغدة الدرقية الحقيقي يعانون من زيادة الوزن ويستجيبون جيدًا للعلاج بالهرمونات البديلة)
– بحة في الصوت أو ألم في الجزء الأمامي من الرقبة بسبب التهاب الغدة الدرقية نفسها (نحو 30% من مرضى قصور الغدة الدرقية)
– الاختلالات المزاجية وتقلب المزاج – الاكتئاب والقلق والعصبية (نحو 45% من مرضى قصور الغدة الدرقية)
– ضعف / ألم العضلات
– تساقط الشعر (نحو 30% من مرضى الغدة الدرقية)
– خفقان القلب
– عدم انتظام الدورة الشهرية
تعتبر الأعراض الثمانية الأولى فى القائمة من الأعراض الأولية التى تحدث بشكل متكرر، ويعادل المعاناة من ثلاثة أو أكثر من هذه الأعراض ارتفاعًا بنسبة 16% في خطر الإصابة بقصور الغدة الدرقية.
على سبيل المثال التهاب الغدة الدرقية لهشيموتو هو حالة من أمراض المناعة الذاتية تؤثر بشكل مباشر على الغدة الدرقية، ويمكن أن تؤدى إلى قصور الغدة الدرقية.
يمكن أن يكون فحص الأعراض مفيدًا فى الفئات العمرية الأصغر سنًا، لكن بالنسبة لكبار السن، خاصة بالنسبة للنساء فوق سن 60 – والتي تمثل 47.4% من جميع مرضى قصور الغدة الدرقية المناعي الذاتي – فهي ليست أداة مفيدة.
يعد قياس TSH (الهرمون المنبه للغدة الدرقية) وT4 (هرمون الغدة الدرقية) والأجسام المضادة TPO (بيروكسيداز الغدة الدرقية) من خلال الدم هو أفضل طريقة للتحقق مما إذا كانت أعراضك يمكن أن تُعزى إلى ضعف الغدة الدرقية.
اكتشاف المزيد من موقع تدخين الطبخ
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
