الصحة تحذر من إصابات الجيوب الأنفية وتكشف طرق الوقاية

 – غسل الأنف بمحلول ملحي أو البخاخات لتقليل الإفرازات 

-التخلص من مسببات التهيج والحساسية 

– شرب كمية كافية من المياه يوميًا

–  وضع كمادات دافئة على الوجه لتخفيف الألم 

– تجنب مسببات تهيج الأنف مثل شرب السجائر داخل المنزل والمنظفات المنزلية التي تسبب أبخرة

غالبًا ما يحدث التهاب الجيوب الأنفية بسبب عدوى فيروسية أو فطرية أو بكتيرية. لكن هناك حالات معينة تعرضك لخطر متزايد، مثل:

الالتهابات، أي عدوى تسبب التهاب الجيوب الأنفية وزيادة إنتاج المخاط يمكن أن تعرضك للخطر.

الحساسية الموسمية (وتسمى أيضًا “حمى القش”). غالبًا ما تسبب التهاب الأنف وزيادة إنتاج المخاط. هذا يوفر أرضًا خصبة للجراثيم.

تشوهات هيكلية. قد يؤدي أي شيء يغير بنية الأنف والجيوب الأنفية إلى اضطراب تدفق الإفرازات. قد يتسبب هذا في تراكم المخاط. تشمل بعض التشوهات الهيكلية الأورام الحميدة الأنفية ، وانحراف الحاجز الأنفي ، والحنك المشقوق أو الأورام.

العوامل البيئية يمكن أن يسبب التعرض للمهيجات الالتهاب ويزيد من إفراز المخاط قد يشمل ذلك دخان التبغ ، والتعرض للتدخين السلبي ، والبخار المضغوط ، والمواد الكيميائية ، والأبخرة ، أو المواد المسببة للحساسية.

الأدوية قد تؤدي بعض الأدوية إلى زيادة الاحتقان. قد تشمل حبوب منع الحمل وأدوية ارتفاع ضغط الدم أو الاكتئاب الأدوية التي تثبط جهاز المناعة تزيد أيضًا من خطر الإصابة بمشاكل الجيوب الأنفية.